حوار صحفي No Further a Mystery



لا يوجد حد معين للأسئلة التي يمكن طرحها، وغالباً ما يتم الكشف عن معلومات مفيدة من خلال

أذكر بنفس الشهر الذي انتهيت به من اللغة، بدأت بتدريب مهني مع إحدى المؤسسات الألمانية، وكانت أول تجربة لي في الوسط الألماني، وكنت أعمل مع مؤسسة باسم "صنّاع الإعلام الجديد" وهي مبادرة لمجموعة من الأشخاص من خلفيات مهاجرة موجودة من زمن بعيد في ألمانيا ويقيمون شبكة علاقات مع صحفيين في ألمانيا، في برلين، ويقومون بتنظيم ورشات تدريبية بمجالات مختلفة. كانت هذه فرصة كبيرة لي، وحصلت على عمل مباشرة بعد الانتهاء من التدريب. وأصبحت مسؤولا عن مشروع باسم "ماذا لو"، وهو سلسلة أفلام كرتون متحركة تشرح الدستور الألماني وتبسّطه ليكون سهل الاستيعاب. كنت المخرج الإبداعي لهذا المشروع وبالتعاون مع المكتب الاتحادي للتثقيف السياسي في ألمانيا.

أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم، وألا تصبح عائقا أمامهم وألا يفكّروا في أنهم ضحايا، بل إنّهم ناجون من الحرب.

وفي هذا النوع من المقابلات لا يجب أن يقاطع أو يتطفل الصحفيون بل يجب عليهم تشجيع الضيف على الاستمرار في الحديث وذلك بتحريك الرأس وبقاء النظر مسلطاً عليه.

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

الأمم المتحدة: هذا هو ما يصلك من الأهل. لكن ما هي الرسالة التي تريد أن توصلها أنت للسوريين الذين اضطروا لمغادرة بلدهم؟

أخبار الأمم المتحدة: ما هي أهمية تركيز الأمم المتحدة برأيك على الصحافة الفلسطينية وكيف يمكن أن تنعكس هذه التجربة على عمل الصحفيين؟

الفنان عبدالباسط عبسي: عندما انتصر الفن لقضايا المرأة اليمنية الريفية

أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا

إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات نون ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

وكانت المناصرة في السابق عن طريق تجميع التوقيعات على موضوعات معينة ونقلها إلى أصحاب القرار ولكن الآن اختلف الموضوع واختلفت طريقتنا.

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

ومن خالفني نزعته، ومن دنا مني أكرمته ومن طلب الأمان أعطيته ومن سارع إلى الطاعة بجلته،

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *